وزير التعليم يقدم التهنئة بعيد الميلاد المجيد مقر الكاتدرائية بالعباسية
توجه الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الي مقر الكاتدرائية بالعباسية صباح اليوم، لتقديم التهنئة بعيد الميلاد المجيد.
والتقي وزير التربية والتعليم، بنائب البابا تواضروس بابا الاسكندرية الثاني، داخل صالون الضيوف والمهنئين وكبار الزوار، لتقديم التنهئة للاخوة الاقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
وهنأ وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، جميع أقباط مصر بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
وكتب وزير التربية والتعليم عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك:
أتقدم بخالص التهنئة لكل الإخوة والأخوات أبناء وطنى الكرام فى جمهورية مصر العربية وإلى كل اخواتنا فى جميع أنحاء العالم بمناسبة عيد الميلاد المجيد...بمولد المسيح عليه السلام الذى ملأ الارض محبة وسلاما
وأضاف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني: تلك المناسبة نستقي منها مشاعر المحبة والمودة، ويُكرس الإحتفاء بها التلاحم الفريد لأبناء الأمة المصرية.
واستكمل وزير التربية والتعليم والتعليم الفني تهنئته قائلا: كما أتقدم بصادق التهنئة للقيادة السياسية وكل القائمين على المنظومة التعليمية وابنائى الطلبة وجميع أبناء الشعب المصرى العظيم
واختتم وزير التربية والتعليم والتعليم الفني التهنئة قائلا: اسأل الله أن يجنبنا أهل السوء والفتن، وان يديم علينا وحدتنا وترابطنا، يدا واحدة.. شعبًا واحدًا...وطنا واحدًا، وأن ينعم علينا بنعم الرخاء والأزدهار والإستقرار والبناء والأمن والأمان.. كل عام والجميع بخير.
تستكمل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مبادرة "إحياء المسرح المدرسي والفنون بالمدارس المصرية"، اليوم، وذلك من خلال العرض المسرحي "تقدر" بالتعاون مع وزارة الثقافة ومجموعة قنوات مدرستنا والشريك الإعلامي "المتحدة للخدمات الإعلامية".
ودشن الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أمس، مبادرة "إحياء المسرح المدرسي والفنون بالمدارس المصرية"، بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، واللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، واللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، وعدد من الفنانين والرياضيين والإعلاميين ورؤساء التحرير.
وأكد الدكتور رضا حجازي، خلال كلمته في ختام العرض، أن المدرسة هي المكان الحقيقي للتعليم والتعلم، وذلك بغرض تحقيق النمو الشامل للطالب من الناحية المهارية والوجدانية والمعرفية، مشيرًا إلى أنه من حق كل طالب أن يمارس جميع الأنشطة في المدرسة سواء الرياضية أو الفنية أو الثقافية أو العلمية.