السبت 23 نوفمبر 2024 الموافق 21 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
مدارس

للمُدراء.. 30 قاعدة لوضع جداول الحصص المدرسية

كشكول

أعلنت وزارة التربية والتعليم، مع بداية العام الدراسي 2019 /2020، تعليماتها لمديري المدارس أثناء وضع جدول الحصص، وحتى لا يرهق المعلمين ضرورة مراعاة عدة عوامل، ومن بينها:

1- أن يعطى لكل مادة دراسية ولكل نشاط تربوي الوقت المخصص له بشكل يحقق التكامل بين الخبرات التربوية.

2- أن يتسم الجدول بالمرونة بمعني إمكانية تعديله إذا ما تطلبت الظروف ذلك.

3- أن تتنوع الخبرات التعليمية التي يتلقاها التلميذ بالتنسيق بين الحصص الثقافية وحصص النشاط.

4- أن يراعي الجدول طاقة المعلم بحيث لا يرهقه بالعمل المستمر فيمكن أن يعمل المعلم حصتين ثم يستريح حصة وهكذا.

5- أن توزع حصص المادة الواحدة علي أيام الأسبوع.

6- أن يحسن استغلال الوسائل والإمكانيات المدرسية أفضل استغلال ( المعامل – الملاعب – حجرات الأنشطة ) بحيث لا يبقي الطفل طوال اليوم داخل الفصل.

7- يراع توزيع الأنشطة علي اليوم الدراسي واستغلال الفسحة وما بعد انتهاء الحصص للأنشطة التي تتطلب ذلك.

8- أن يعد دليل للجدول المدرسي يساعد في بيان الرموز المسجلة بالجدول والاحتياطي.

9- يراعي توزيع الكفايات علي الفصول.

10-أن يكون هناك جدول لكل فصل من فصول المدرسة مستخرج من الجدول العام.

112- أن يكون هناك جدول لكل معلم يجدد عمله والوقت والمكان الذي يمارس فيه هذا العمل.

13- تنسيق العمل في المعامل وحجرات الأنشطة والملاعب.

14- تخصيصا وقتا لاجتماعات مدرسي المادة.

15- فنية وضع الجدول من المواد المختلفة وذلك لوضع المعلم المناسب في الجدول المناسب، ومراعاة أنصبتهم القانونية.

16- مراعاة الظروف الاجتماعية للمعلمات من حيث بعد أو قرب المدرسة من المنزل، الحمل، كبر السن، الظروف الصحية، والحالة النفسية لهم.

17- تنوع المواد والخبرات لدى المعلمين.

18- أن تتخلل حصص الأنشطة اليوم الدراسي.

19- ألا يكون اليوم مزدحماً بالحصص بل يوزع على أيام الأسبوع.

20- عدالة التوزيع، ومراعاة التساوي بين المعلمين.

21- مراعاة نوعية المادة، وإعطاء كل مدرس المادة التي يحبها ويرغب في تدريسها حسب إمكانية المدرسة.

22- عمل جدول حصص الاحتياطي ومراعاة العدالة في توزيعه.

23- مراعاة الحصص التي تحتاج لنشاط ذهني، أن تكون في بدء اليوم الدراسي مثال ذلك الرياضة، واللغة العربية.

24- الاستفادة من الخبرات القديمة ووضعها في المكان المناسب بمعنى إسناد المادة للمعلمين حسب الكفاءة والتخصص.

25- مراعاة الميول والرغبات بقدر الإمكان للتعليم.

26- عدم تنقل المدرس من مبنى إلى مبنى في يوم واحد، بل تخصص الحصص بقدر الإمكان في مبنى واحد بمعنى إذا كان للمعلم حصص في فصول متعددة تجمع بقدر الإمكان حتى لا يرهق في الانتقال من فصل إلى آخر، وخاصة إذا كانت الحصص في أدوار مختلفة من المبنى (أي عدم إرباك المعلم في الصعود والنزول بين طوابق المبنى لتبادل الحصص).

27- أخذ آراء المعلمين عند وضع الجدول وتخطيطه.

28- جعل وقت حصص الدين الإسلامي يتناسب مع وقت حصص الدين المسيحي.

29- محاولة التوفيق بين رغبات المعلمين في المواعيد من حيث الحصة الأولى والأخيرة بقدر الإمكان.

30- ألا تكون الحصص للمعلم في الفصل الواحد متصلة للتعليم.