الجمعة 29 مارس 2024 الموافق 19 رمضان 1445
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
جامعات

مدينة زويل تعلن عن فتح باب القبول للعام الدراسي 2021-2022

كشكول

أعلنت مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا عن فتح باب القبول بجامعتها لكافة الطلاب الراغبين في تسجيل اماكنهم بالمدينة من الحاصلين على الثانوية العامة وما يعادلها من شهادات أجنبية وأن المقر الرسمي للمدينة الكائن بحدائق أكتوبر بمحافظة الجيزة يستقبل على مدار أيام الاسبوع من الأحد إلى الخميس الطلاب الراغبين في الالتحاق بالجامعة للعام الدراسي 2021/2022، حتى الأول من يوليو 2021،  طبقًا لمعايير القبول بالجامعة المعلنة عبر الموقع الرسمي لمدينة زويل.

على الطلاب المتقدمين في حجز اماكنهم اجتياز اختبارات القبول في "الفيزياء والكيمياء والأحياء والرياضيات" واختبار اللغة الإنجليزية الخاص بتحديد المستوى وكذا المقابلة الشخصية، كما تعلن جامعة العلوم والتكنولوجيا عن بدء التقدم لاستقبال طلبات الدعم المادي والمنح للراغبيين.

حيث تتميز الدراسة بالجامعة بتقديم برامج بينية حديثة تشمل تخصصات العلوم: العلوم الطبية الحيوية، علوم النانو، علوم المواد، وفيزياء الأرض والكون، كما تشمل برامج الهندسة: هندسة تكنولوجيا النانو والالكترونيات النانوية، هندسة الطاقة المتجددة، الهندسة البيئية، هندسة الطيران والفضاء،  هندسة الاتصالات والمعلومات،

ومن الجدير ذكره أن:

١. مدينة زويل صاحبة الأسبقية في منح درجات بكالوريوس في مجالات حديثة متقدمة تواكب متطلبات الثورة الصناعية الرابعة وجميع الدرجات التي تمنحها  المدينة معتمدة من المجلس الأعلى للجامعات وتعترف بها النقابات المهنية

٢- تقدم الجامعة عددًا من المنح الدراسية للطلاب الأوائل باختبار القبول بالجامعة بالإضافة للدعم المادي لبعض  الطلاب طبقا للموارد المتاحة.

٣-معدل توظيف الخريجين بعد أقل من ثلاثة أشهر من تاريخ التخرج يتعدى ٩٠٪.

٤- خريجو جامعة العلوم والتكنولوجيا بمدينة زويل أبهروا العالم حيث:

أ. حققوا المركز الأول على مستوي العالم في إختبارات تحديد المستوي في الدراسات العليا.

ب. تمكنوا من الحصول علي منح دكتوراه كاملة في كبري الجامعات العالمية مثل MIT, Purdu, North Carolina, etc، وهو ما يعد سابقة أن يتم قبول الطلاب في برامج الدكتوراه بعد البكالوريوس مباشرة دون الحاجة إلى دراسة أي مقرارت إضافية.

ج. تم توظيف عدد كبير من خريجي مدينة زويل في جمهورية مصر العربية وذلك في كبرى الشركات العالمية، كما قام بعض الطلاب بتأسيس الشركات الخاصة بهم، وأسهم الخريجون في علاج كثير من قضايا المجتمع في مجال البيئة والطاقة والصحة وغيرها.