برلمانية تشيد بمساهمة "الأوقاف" فى إنشاء مدارس جديدة بالقرى

ثمنت الدكتورة دينا أحمد إسماعيل عضو مجلس النواب، تخصيص وزارة الأوقاف مبلغ 200 مليون جنيه لبناء مدارس بالقرى والمناطق الأولى بالرعاية.

وأشادت "إسماعيل" فى بيان لها اليوم، بانتهاء وزارة التربية والتعليم ممثلة في الهيئة العامة للأبنية التعليمية من بناء 8 مدارس جديدة من خلال المبالغ المخصصة لذلك من الموارد الذاتية لوزارة الأوقاف بأربع محافظات هي:

1- مدرسة صدقي تعليم أساسي - دمنهور - البحيرة.

2- مدرسة الشهيد خميس عبد الفتاح الابتدائية - أبو حمص - البحيرة.

3- مدرسة عبد الكريم عمري الابتدائية المشتركة - أبنوب - أسيوط.

4- مدرسة نزلة العوامر تعليم أساسي - ديروط - أسيوط.

5- مدرسة المندرة قبلي الجديدة للتعليم الأساسي - منفلوط - أسيوط.

6- مدرسة نجع كيريت تعليم أساسي - البلينا - سوهاج.

7- مدرسة العتامنة الابتدائية الجديدة - طما - سوهاج.

8- مدرسة الخور قبلي الابتدائية الجديدة - كوم امبو - أسوان.

اضافة الى انهريجري العمل بـ (5) مدارس أخرى، هي:

1- مدرسة الشهيد عزت عبد الحميد زعتر للتعليم الأساسي - كوم الركة - كفر الدوار - البحيرة.

2- مدرسة عزبة الزرابي للتعليم الأساسي - بني حسن الشروق - أبو قرقاص - المنيا.

3- مدرسة عزبة الملك للتعليم الأساسي - كفر الصالحين - مغاغة - المنيا.

4- مدرسة جزيرة شندويل الابتدائية الحديثة - جزيرة شندويل - سوهاج.

5- مدرسة الخنانسة شرق الجديدة للتعليم الأساسي - الخنانسة - المنشاة - سوهاج.

ووجهت الدكتورة دينا أحمد إسماعيل التحية والتقدير للدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف الذى يفكر من خارج الصندوق وجعل لوزارة الاوقاف العديد من الأدوار المهمة للمساهمة فى مشروعات تعليمية وصحية واجتماعية يستفيد منها الشعب المصرى العظيم خاصة فى المناطق والقرى الأكثر احتياجاً مؤكدة ان الاستثمار ملفى الصحة والتعليم من أفضل انواع الاستثمار المجتمعى للقضاء على ظاهرة الامية ومواجهة مشكلات الامراض تجدر الاشارة الى أنه فى إطار دور وزارة الأوقاف في خدمة المجتمع  واهتمامها ببناء الإنسان المصري وفي إطار التكامل بين مؤسسات الدولة المصرية وفي ضوء ما تقتضيه شروط الواقفين وضمن البروتوكول الموقع بين وزارة الأوقاف ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بحضور رئيس الوزراء بشأن توفير 200 مليون جنيه من وزارة الاوقاف لصالح وزارة التربية والتعليم لإقامة وانشاء مدارس جديدة داخل القرى والمناطق الأكثر احتياجا.