سليمان محمد عبد الحميد مدير مدرسة المنيا، أصبح ذلك الاسم عنوانا للجدل على مدار الأيام الماضية بعد الشائعات التي أثيرت حول عمله كعامل بناء لزيادة دخله بسبب صعوبة المعيشة واحتياجه للمال.