أعلنت كلية أصول الدين القاهرة، برئاسة
الدكتور عبد الله محيي عزب، عميد الكلية، أن الكلية قررت عقد مؤتمرها الدولى
الثالث بعنوان "التنمية المستدامة في الفكر الإسلامي" بقاعة الأزهر للمؤتمرات
يومي ١٩ و٢٠ مارس 2022م.
وقال الدكتور عبد الله محيي عزب - عميد الكلية،
ورئيس المؤتمر إن المحاور كالتالى:
1 - مفهوم التنمية المستدامة تأصيلٌ وتطبيقٌ
في ضوء الفكر الإسلامي.
2 - مجالات التنمية المستدامة في ضوء الفكر
الإسلامي.
3 - أهداف التنمية المستدامة في ضوء الفكر
الإسلامي.
4 - عوامل نجاح التنمية المستدامة في ضوء الفكر
الإسلامي.
5 - مقاصد الشريعة وصلتها بالتنمية المستدامة.
6 - القواعد الفقهية وعلاقتها بالتنمية المستدامة.
7 - فروض الكفاية في الشريعة الإسلامية ودورها
في نجاح التنمية المستدامة.
8 - إسهامات الأزهر الشريف في تحقيق أهداف
التنمية المستدامة وتطبيقها.
9- مشروع حياة كريمة وأثره في نجاح التنمية
المستدامة في جمهورية مصر العربية.
10 - إسهامات المرأة ودورها في تحقيق أهداف
التنمية المستدامة وتطبيقها.
11 - تجديد الخطاب الديني وعلاقته بالتنمية
المستدامة.
12 - العقيدة الإسلامية وأثرها في تحقيق أهداف
التنمية المستدامة وتطبيقها.
13 - الجانب الأخلاقي في الإسلام ودوره في
نجاح التنمية المستدامة وتطبيقها.
14 - النظام الاقتصادي في الإسلام وإسهاماته
في نجاح التنمية المستدامة وتطبيقها.
15 - النظام الاجتماعي في الإسلام وإسهاماته
في نجاح التنمية المستدامة وتطبيقها.
16 - المحافظة على البيئة وأثره في التنمية
المستدامة في ضوء الفكر الإسلامي.
17 - مشكلات في مواجهة التنمية المستدامة وحلولها
في ضوء الفكر الإسلامي
( الفقر - الجهل - المرض- العنصرية- الإرهاب-
الظلم- نقص المياه - تغير المناخ).
فى ذات السياق أعلنت الكلية أنه تم استغراض
تجارب وطنية وعربية ودولية خلال عقد أكثر من 25 جلسة نقاشية فى فاعليات الأسبوع العربى
للتنمية المستدامة، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، والذى جاء تحت شعار
"معًا لتعافى مستدام" للتخفيف من التداعيات والآثار السلبية لجائحة كورونا
على تحقيق أهداف التنمية المستدامة فى الدول العربية، فى الفترة من 13 الى 15 فبراير
الجاري، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية،
وأوضحت كلية أصول الدين أن الفاعليات
تمركزت حول ثلاثة محاور رئيسية، منها محور يتعلق بالتمويل المستدام، والمحور الثانى
اتركز حول "تغير المناخ" وتم تناوله فى أكثر من جلسة نقاشية سواء على المستوى
الحكومى والمنظمات أو على مستوى مؤسسات المجتمع المدنى والشباب، أما المحور الثالث
اتركز حول "دور التكنولوجيا فى مرحلة التعافى من جائحة كورونا".
ويأتى إطلاق المبادرة العربية للقضاء على الجوع
فى المنطقة العربية خلال الأسبوع العربى للتنمية المستدامة تتويجا لجهد وشراكة من ممثلى
وزارات من عدة دول ومؤسسات عربية وإقليمية ودولية، وشراكة من مؤسسات العطاء الاجتماعى
والمجتمع المدنى والقطاع الخاص والجهات البحثية والأكاديمية لتشكل المبادرة الرابعة
من نوعها دوليا ولتغطى المنطقة العربية تحت مظلة الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.