بدعوي حكومية من الاستثمار السعودية أول خطوات توسع منصة "المتر" دوليًا

بناء علي رؤية المملكة العربية السعودية، سيتم دعم تطبيق القانون بالشكل الحديث ومن ثم سيتم تطوير مجال المحاماه ليواكب رؤية المملكة، حيث أن المتر تعتبر من أكثر الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا القانونية ورقمنة المحاماه، تم اختيار دعوة المتر من وزارة الاستثمار السعودية لتأسيس فرع تابع للشركة القابضة الأمريكية بالسعودية.

سيتم التركيز في شهر مارس ومطلع أبريل في بناء فريق عمل متميز في الرياض، وبعدها سيتم التوسع في باقي المدن بالسعودية لتغطي المتر كل المدن السعودية بانتهاء عام ٢٠٢٢.

يذكر أن فكرة تلك المنصة "المتر" راودت الشاب المبتكر أدهم ملوخية، وذلك لحل مشكلة احتياج بعض المواطنين لأحد المحامين الخبرة في قضايا سواء كانت قضايا أسرة أو جنائي أو مدني ولا يستطيع التوصل للمحامي المتميز في أحد هذه الفروع فقام بابتكار تلك المنصة.

وتعتبر المملكة العربية السعودية من الأسواق الكبيرة في المحاماه في الشرق الأوسط حيث أن لديهم ١٨ ألف محامي مقيد بمحكمة العدل، ومن نحية أخرى، بحسب إحصائيات محكمة العدل السعودية، يتم عمل أكثر من ٤٠٠ ألف توكيل لمحاميين شهريا، ذلك ما يعد رقم ضخم مقارنة بعدد المحاميين.

وسيتركز دور المتر في تمكين المحاميين السعوديين من العمل على عدد ملفات كثيرة مع الحفاظ على جودة الخدمة القانونية، فمن ناحية أولى تمكن التكنولوجيا المستخدمة في موقع المتر من سهولة وصول أي عميل لمحامي مناسب لمشكلته القانونية، وثانيا يقدم المتر برنامج إدارة ملفات قانونية للمحاميين تمكنهم من العمل على أكثر من ٥٠ عميل بشكل متزامن بجودة متميزة.

وقد راودت هذه الفكرة الشاب المصري أدهم ملوخية، وذلك لحل مشكلة احتياج بعض المواطنين لأحد المحامين الخبرة في قضايا سواء كانت قضايا أسرة أو جنائي أو مدني ولا يستطيع التوصل للمحامي المتميز في أحد هذه الفروع فقام بابتكار منصة تدعي "المتر" والتي ستكون قادرة على إحداث طفرة كبرى في عالم احتياج بعض المواطنين لمحامين خبرة في أحد أو استشارات قانونية.

وقال أدهم ملوخية، إن تلك المنصة أنشئت لخدمة المواطنين الراغبين في حل مشكلة قضائيه وتضم حتى الآن أفضل ٣٠٠ محامي في مصر، كما إنها ساعدت أكتر من ٢٥ ألف عميل في ٢٠٢١ في حل قضاياهم بترشيح أفضل المحامين لهم كلا في تخصصه وتتطلع في مساعدة ١٠٠ ألف عميل في ٢٠٢٢ وأيضا تكون مهمتها الإشراف على تنفيذ ما يطلبه العميل ومتابعة ما يتم إنجازه في القضية كما تساعد المحاميين أيضا في معرفة أجدد الأساليب التكنولوجية في حل القضايا المختلفة.