رئيس جامعة المنوفية يفوز بعضوية مجلس إدارة جمعية الجراحين المصرية
أجريت انتخابات مجلس إدارة جمعية الجراحين المصرية لاختيار أعضائها من بين ٢٤ متقدمًا من كبار قامات وأعلام الجراحة على مستوى الجمهورية، وأسفرت الانتخابات عن فوز ١٥ جراحًا وتضم قائمة الفائزين الدكتور أحمد فرج القاصد رئيس جامعة المنوفية، كما فاز أيضا الدكتور منصور كباش رئيس جامعة أسوان الأسبق، والدكتور محمد فريد الشربيني، والدكتور خالد صفوت نقيب أطباء الشرقية، والدكتور أحمد عبدالرؤوف، والدكتور ثروت محمد علي، والدكتور جلال أبو ريه، والدكتور خالد الفقي، والدكتور طارق إبراهيم، والدكتور طه إسماعيل، والدكتور عاطف عبدالغني، والدكتور عبدالمعطي حسين، والدكتور عماد صلاح، والدكتور محمد بلبولة، والدكتور مصطفى رزق.
السيرة الذاتية للدكتور أحمد فرج القاصد رئيس جامعة المنوفية
ومن الجدير بالذكر أن الدكتور أحمد فرج القاصد رئيس جامعة المنوفية، شغل العديد من المناصب الإدارية، فقد شغل وظيفة مدير عمليات الجراحة العامة بكلية طب المنوفية، ومشرفًا على وحدة العلاج بأجر بالمستشفيات الجامعية وشغل وظيفة رئيس الإدارة المركزية للمستشفيات الجامعية، كما شغل وظيفة رئيس قسم الجراحة العامة بكلية الطب جامعة المنوفية، ثم عميدًا للكلية ورئيسًا لمجلس إدارة المستشفيات الجامعية كأول عميد منتخب في تاريخ الكلية، ونائبًا لرئيس جامعة المنوفية للدراسات العليا والبحوث وشغل الوظيفة لمدة ثماني سنوات، ورئيسًا لجامعة المنوفية في يناير 2023.
وقد كان الدكتور أحمد فرج القاصد رئيس جامعة المنوفية، ممثلا لجراحي مصر بالجمعية الدولية للجراحينISS National Delegate of Egypt من يناير 2022 حتى الآن، وأيضًا المستشار الأكاديمي لمركز التطوير المهني جامعة المنوفية التابع للجامعة الأمريكية بالقاهرة، وتم إيفاده في بعثة خارجية للتدريب على جراحة الأورام وجراحات الرأس والرقبة بالولايات المتحدة الأمريكية (1999-2000)، وأيضًا بعثة خارجية للتدريب على جراحة الأورام وجراحات المناظير بالمملكة المتحدة (2010).
كما شغل القاصد عضوية اللجنة العلمية الدائمة للجراحة العامة وظائف الأساتذة المساعدين الدورة الثانية عشر 2016-2019، ومحكم باللجنة العلمية الدائمة لترقية أعضاء هيئة التدريس (الأساتذة - الأساتذة المساعدين) تخصص الجراحة العامة بالمجلس الأعلى للجامعات منذ عام 2008 وحتى الآن، ومحكم بالعديد من المجلات العلمية الدولية والمحلية المرموقة.
