وزير التعليم العالي يفتتح ورشة عمل (برنامج رواد وعلماء مصر: تعزيز الشراكة مع القطاع العام)
وزير التعليم العالي: البرنامج يقدم منح لتطوير قدرات الكوادر البشرية بالقطاعين الحكومي والخاص تتفق مع أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي
وزير التعليم العالي: الدفعة الأولى من البرنامج تتركز على تحقيق أهداف مصر المناخية
مدير مكتب التعليم بالوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يشيد بالشراكة بين الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر
رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة يؤكد أن البرنامج يستهدف طلاب الدراسات العليا المصريين بالجامعات الحكومية والأهلية والموظفين المهنيين في منتصف مسارهم الوظيفي
الجامعة الأمريكية بالقاهرة تنفذ البرنامج بالتنسيق مع وزارتى التعليم العالي والبحث العلمي والتعاون الدولي ومؤسسات القطاعين العام والخاص
افتتح الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الاثنين، فعاليات ورشة عمل تعريفية ببرنامج رواد وعلماء مصر تحت عنوان (برنامج رواد وعلماء مصر: تعزيز الشراكة مع القطاع العام) الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) وتقوم بتنفيذه الجامعة الأمريكية بالقاهرة (AUC)، بالتعاون مع الوزارة، وذلك بحضور روبرت باورز مدير مكتب التعليم بالوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والدكتور أحمد دلال رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة، والدكتور أيمن فريد مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجى والتدريب والتأهيل لسوق العمل، والدكتور علي أبو سنه الرئيس التنفيذي لجهاز شئون البيئة ومساعد وزير البيئة للمشروعات ممثلًا عن وزارة البيئة، وآمال موافي مدير برنامج رواد وعلماء مصر، والدكتور محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور محمد حلمي الغر أمين مجلس الجامعات الخاصة والأهلية، والدكتور طارق شوقي مستشار الجامعة الأمريكية بالقاهرة ووزير التربية والتعليم والتعليم الفني السابق، والدكتور محمد سمير حمزة رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات بالوزارة، والدكتور عادل عبدالغفار المُستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، والدكتورة دينا وفا نائب مدير برنامج رواد وعلماء مصر، ولفيف من رؤساء الجامعات والمراكز والمعاهد والهيئات البحثية، وعدد من قيادات الوزارة، وممثلين عن الوزارات المصرية، والكوادر الحكومية في القطاعين الحكومي والخاص، وذلك بأحد فنادق القاهرة.
وفي بداية كلمته، أكد الوزير، أهمية هذه الورشة والتي تأتى في إطار الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، والتي أطلقت في 7 مارس الماضي؛ بهدف تفعيل دور التعليم العالي والبحث العلمي في بناء التنمية الشاملة، والتي تتضمن في مبادئها السبعة علي التكامل بين المؤسسات المختلفة والاتصال من خلال تعزيز التعاون الدولي والمحلي وغيرها من المبادئ الأساسية التي تضمن رفع جودة التعليم وتعزيز البحث العلمي وتطبيقاته، وإعداد الخريجين لسوق العمل، وضمان المرجعية الدولية ودورها الفعال خلال في بناء الاقتصاد القائم على المعرفة والابتكار.
وأشار عاشور، إلى أننا اليوم بصدد إطلاق ورشة العمل الخاصة ببرنامج رواد وعلماء مصر والممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، موجهًا الشكر للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية على دعمها لاستراتيجية التعليم العالي والبحث العلمي من خلال دعم العديد من البرامج والمشروعات التي تسهم في وضع آليات لتنفيذ استراتيجيات التعليم العالي والبحث العلمي في مصر، موضحًا أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تتعاون مع الجامعة الأمريكية بالقاهرة في إدارته وتنفيذه، موجهًا الشكر للجامعة الأمريكية بالقاهرة على جهودها في التعاون مع الوزارة لتنفيذ برنامج رواد وعلماء مصر، لافتًا إلى أن البرنامج يشمل تقديم منح لتطوير قدرات الكوادر البشرية في القطاع الحكومي والخاص تتفق مع أهداف الاستراتيجية الوطنية للعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا أن ورشة العمل اليوم تعد ثمرة من ثمار التعاون المستمر بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
وأضاف الوزير، أن الدفعة الأولى من البرنامج تتركز على تحقيق أهداف مصر المناخية، باعتباره أحد أهم التحديات التي تواجهها مصر والعالم اليوم، حيث يشمل القطاعات الحيوية للنمو الاقتصادي الشامل والمستدام في مصر، بما في ذلك تحقيق الأهداف الخاصة بتمكين المرأة والصحة العامة والتحول الرقمي وأهداف المناخ والعلوم الإنسانية وغيرها من أهداف التنمية، ويأتي ذلك في إطار استضافة مصر لمؤتمر المناخ COP27 مؤخرًا في شرم الشيخ، وجهودها للمساهمة في مؤتمر المناخ COP28 في الإمارات.
وأكد عاشور، الدور الحيوي للباحثين والعلماء في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وكذلك في تسريع جهود التنمية المستدامة بما يتوافق مع الخطط التنموية للدولة، مشيرًا إلى أهمية اتباع منهج التخصصات المتداخلة وهو أحد المبادئ الأساسية لاستراتيجية التعليم العالي والبحث العلمي، بحيث يتم تقديم برامج تعليمية تجمع أكثر من تخصص وتدعم خريجًا له قدرة على حل مشاكل متشعبة، ويُعد هذا المدخل هو الأساس لدعم مفهوم التكامل بين التعليم ومتطلبات سوق العمل وخطط التنمية على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، مؤكدًا ضرورة ترجمة مخرجات الأبحاث العلمية وتحويل المعرفة إلى خبرات عملية يمكن الاستفادة منها في مواجهة التحديات التنموية المختلفة؛ لبناء مجتمع مرن ومستدام.
وأكد الوزير، أهمية الاستفادة من العائدين من المنح والفرص التدريبية المقدمة في تعزيز قدرات زملائهم ونشر المعرفة التي اكتسبوها خلال البرنامج؛ لذا يجب أن تحرص الجهات المستفيدة على وضع استراتيجيات وآليات إعادة إدماج العائدين؛ وذلك لتعظيم الاستفادة من خبراتهم ومهاراتهم ونقل وتوطين الخبرات وضمان الاستفادة القصوى والمثلي من البرنامج، وبناء الاقتصاد الوطني وتحقيق عائد الاستثمار.
وفي ختام كلمته، دعا عاشور، المشاركين من الجامعات الحكومية والأهلية، والوزارات المصرية والهيئات التابعة لها لاستكمال نموذج إبداء رغبة الالتحاق بالبرنامج، والمشاركة في المناقشات المنعقدة اليوم، وتحديد القطاعات ذات الأولوية للجهات التابعة لها، وخطة بناء القدرات الخاصة بها؛ بهدف إلحاق الكوادر الحكومية المتميزة من مختلف المؤسسات بالبرنامج والاستفادة منه.
ومن جانبه، أشاد روبرت باورز، بالشراكة والتعاون الوثيق والمستمر الذى يربط بين الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مشيرًا إلى أن إجمالي التمويل الذي قدمته الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للنهوض بقطاع التعليم في مصرعلى مدى الأربعين عامًا الماضية يصل إلى حوالي 1.8 مليار دولار، مما ساهم في تحديث المناهج التعليمية، وتقديم التوجيه المهني لآلاف الطلاب، كما عقدت الوكالة الشراكة مع عدد من الجامعات الحكومية الرائدة في مصر لتحديث برامج الدرجات العلمية وتعزيز البحوث التطبيقية في القطاعات ذات الأولوية، فضلًا عن توفير العديد من فرص التدريب والمنح الدراسية لأكثر من 20 ألف طالب ومهني، موضحًا أن برنامج رواد وعلماء مصر يوفر للمسئولين الحكوميين في مصر العديد من فرص التدريب والمنح بما يسهم في تطوير السياسات والممارسات الاستراتيجية؛ لمواجهة التحديات التي تواجه تحقيق الأهداف التنموية، لافتًا إلى أنه في ضوء التعاون مع وزارتي التعليم العالي والبحث العلمي والتعاون الدولي تم تحديد القطاعات ذات الأولوية، وخاصة في مجال التغيرات المناخية والتي يشهدها العالم الآن.
وأضاف روبرت باورز، أن البرنامج يستهدف تقديم 700 منحة دراسية للشباب المصري من المجتمعات الأكثر احتياجًا للحصول على درجات جامعية في مصر، و500 منحة تدريب قصيرة المدى في مصر والولايات المتحدة الأمريكية لكوادر القطاعين الحكومي والخاص، و60 درجة ماجستير لبناء كوادر لقادة المستقبل في القطاع الحكومي المصري، و50 منحة لدراسة ما بعد الدكتوراه في الولايات المتحدة الأمريكية لبناء كوادر لقادة المستقبل في القطاع الحكومي المصري.
ومن جانبه، أكد الدكتور أحمد دلال، أن ورشة العمل تعد نقطة انطلاق لإحدى أهداف برنامج رواد وعلماء مصر، والذي تنفذه الجامعة الأمريكية بالقاهرة برعاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبالتعاون مع وزارة التعاون الدولي ومؤسسات القطاعين العام والخاص وبدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، مشيرًا إلى أن هذا البرنامج يعد من أكبر المشاريع التي تحقق من خلاله الجامعة دورها كمؤسسة تعليمية في خدمة المجتمع المصري عن طريق بناء قوة عاملة أكثر شمولًا وقدرة ومهارة على دعم القطاعات الحيوية للنمو الاقتصادي في مصر مما سيكون له أثر إيجابي على المجتمع المصري من حيث دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠، لافتًا إلى أن البرنامج يعمل على تعزيز التنوع وخلق الفرص لاسيما للمرأة وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأضاف دلال، أن البرنامج يستهدف طلاب الدراسات العليا المصريين بالجامعات الحكومية والأهلية، والموظفين المهنيين في منتصف مسارهم الوظيفي من خلال توفير فرص منح دراسية للماجستير في مصر والولايات المتحدة، ودراسات ما بعد الدكتوراه في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مجموعة من التدريبات قصيرة الأجل في المجالات التي تتوافق مع الاستراتيجيات الوطنية للدولة، وخاصة الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، والاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ، موضحًا أنه تم التركيز على الأهداف المناخية للدفعة الأولى من هذا البرنامج، والتي تشمل القطاعات الحيوية للنمو الاقتصادي الشامل والمستدام، مشيرًا إلى أن البرنامج يسعى لتحقيق أهدافه من خلال ثلاث مبادرات، هى: بناء القدرة الفنية والريادة للوزارات والمؤسسات الحكومية المصرية التي تقود التنمية الاستراتيجية لمصر؛ لتعزيز قدرات صياغة وتنفيذ السياسات والممارسات التي تدعم الأولويات الوطنية، إمداد قادة المستقبل في الكيانات غير الحكومية بالمعرفة والمهارات اللازمة لمواجهة التحديات الماثلة أمام القطاعين العام والخاص، وتعزيز القدرة التنافسية لمصر على المستويين الإقليمي والدولي، بالإضافة إلى إمداد الشباب المصري القادم من المجتمعات الأكثر احتياجًا بالمعرفة والمهارات في المجالات التي تؤهلهم لدفع النمو الاقتصادي الشامل طويل الأجل.
وأضاف دلال، أن الجامعة الأمريكية تخطط لتقديم برامج مدتها 3 أشهر لـ٦٠ مختصًا من الحكومة المصرية، وسيتضمن ذلك السفر إلى الولايات المتحدة، وتغطية أنشطة بناء القدرات والتدريب تحت إشراف جامعي أمريكي، يليها تدريب في مصر يقدمه خبراء أمريكيون، كما تعمل الجامعة على تجهيز تدريب مدته ٣ إلى ٦ أشهر لأكثر من ٢٢٠ متخصصًا في الحكومة المصرية بقيادة أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الأمريكية والقادة الفنيين، مؤكدًا حرص الجامعة على تعزيز التنوع والمساواة والشمول، مع التركيز بشكل خاص على دعم النساء لتولي مستويات أعلى من القيادة.
وفى ختام كلمته، أكد دلال، أن برنامج رواد وعلماء مصر يشكل امتدادًا لما تقوم به الجامعة الأمريكية من إدارة عدد من البرامج بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وبالشراكة مع الوزارات والمحافظات المصرية والجامعات الحكومية ومراكز البحوث؛ للمساهمة في الجهود الوطنية في مواجهة أولويات التنمية في مصر، وتطوير كادر من الشباب قادر علي دفع البلاد للتقدم ومواجهة تحديات هذا العصر، مشيدًا باستمرار التعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي؛ لتحقيق رؤية الوزارة الشاملة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية والبيئية، من خلال تحديد أهداف التنمية المستدامة، ومفاهيم الجيل الرابع من الجامعات والعمل على التكامل والمشاركة الفعالة؛ لخلق بيئة تعليمية جديدة متطورة.
ومن جانبه، أشار الدكتور أيمن فريد، إلى أن أهداف ورشة العمل تأتي متسقة مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي (رؤية مصر 2030)، والتي أطلقتها الوزارة في مارس الماضي، وتشمل ضمن مبادئها السبعة مفهوم الاتصال والتعاون الدولي كأحد عناصرها الجوهرية، مؤكدًا تعزيز الشراكة الممتدة والفعالة مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من خلال برنامج رواد وعلماء مصر الذي تموله الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وتنفذه الجامعة الأمريكية بالقاهرة بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، موضحًا أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تتقدم بخطى حثيثة نحو تطوير جودة التعليم العالي، وتعزيز جهود البحث العلمي بما يتلاءم ويتسق مع الأولويات التنموية للدولة، مضيفًا أننا اليوم بصدد إطلاق برنامج رواد وعلماء مصر؛ بهدف التعريف بالبرنامج وتشجيع الكوادر المتميزة للاستفادة من الفرص المقدمة، لافتًا إلى أننا سنتعرف على نتائج تقرير تحليل القطاعات ذات الأولوية والصلة بالعمل المناخي، وهى القطاعات التي نطمح لاستهدافها على مستوى البرامج الأكاديمية والتدريبية التي سيقدمها البرنامج.
وأضاف فريد، أننا نتطلع إلى التعرف على آراء المشاركين في فعاليات الورشة ومقترحاتهم نحو ماهية الموضوعات الأكاديمية التي تخدم الاستراتيجيات التنموية الوطنية، وكذلك خطط واستراتيجيات الجهات التابعة لها؛ لبناء قدرات العاملين في القطاع الحكومي من أجل تطوير مهاراتهم الوظيفية، وذلك خلال الجلسات النقاشية التي ستعقد على مدار اليوم، مشيرًا إلى أنه سيتم عرض استمارة (إبداء رغبات الالتحاق بالبرنامج)، والتي تعد شرط أساسي مسبق للتقديم في برنامج رواد وعلماء مصر، وكذلك معايير الالتحاق بالمنح الدراسية والفرص التدريبية المقدمة من برنامج رواد وعلماء مصر، والخطوات المستقبلية التي يجب اتباعها لضمان مشاركة العاملين بالهيئات التابعة لها فى هذه المنح.
وعلى هامش فعاليات الورشة، عقدت جلسات استشارية مع ممثلي الجهات الحكومية المشاركين فى الورشة؛ لاستعراض نتائج التحليل القطاعى لبرنامج رواد وعلماء مصر، والتباحث حول القطاعات ذات الأولوية للهيئات الحكومية، وبرامج بناء القدرات المستهدفة للهيئات الحكومية، فضلًا عن التعرف على مقترحاتهم وتوصياتهم بشأن القطاعات والتخصصات الأكاديمية ذات الصلة بتغير المناخ، والتي تساهم في تحقيق أهداف التنمية وتغير المناخ في مصر.
كما تضمنت ورشة العمل عرضًا تقديميًا حول نموذج "إبداء الاهتمام"، وهو شرط أساسي لإتاحة طلبات انضمام الجهات الحكومية للمشاركة في البرنامج، ويشمل ذلك الوزارات والهيئات التابعة لها والجامعات الحكومية والأهلية والمراكز البحثية، بالإضافة إلى مناقشة المعايير اللازمة للانضمام إلى برنامج رواد وعلماء مصر، ومنها: إتقان اللغة الإنجليزية، والخبرة الأكاديمية في مجال الدراسة المختار، خاصة أن برنامج رواد وعلماء مصر يعطي الأولوية للتنوع الجغرافي، ويشمل النساء والأشخاص ذوي الإعاقة، فضلًا عن عرض النتائج الأولية لتقريرتقييم القطاعات، الذي تم إجراؤه لتحديد القطاعات ذات الصلة بتغير المناخ، والتي لها أولوية قصوى لتحقيق أهداف مصر التنموية ذات الصلة بتغير المناخ.
الجدير بالذكر أن برنامج رواد وعلماء مصر مدته تسع سنوات ممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بـ86 مليون دولار وتنفذه الجامعة الأمريكية بالقاهرة بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبالتنسيق مع وزارة التعاون الدولي.
- التعليم العالي
- البحث العلمى
- الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي
- الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة
- الجامعات الخاصة
- التعليم العالي والبحث العلمي
- الجامعة الامريكية
- الجامعات الحكومية
- التعاون الدولي
- الوكالة الأمريكية
- الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
- برنامج رواد وعلماء مصر
- خدمة المجتمع
- طلاب الدراسات العليا
- علماء مصر
- مؤتمر المناخ
- مؤتمر المناخ COP27
- مجلس الجامعات الخاصة
- مصر 2030
- وزارة التعليم العالي
- وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
- وزارة التعليم
- وزير التعليم العالي والبحث العلمي
- وزير التعليم العالى
- وزير التعليم