حكمه عن رمضان للإذاعة المدرسية 2024
نوفر حكمه عن رمضان للإذاعة المدرسية 2024، حيث يهتم الكثير من طلاب وطالبات المدارس وتقوم بتغطية كافة الأحداث الاجتماعية وكذلك المناسبات الوطنية والدينية، لاسيما شهر رمضان المبارك، ومع اقتراب قدومه إلى مسلمي الأرض يحرص الطلاب على جمع مقتطفات من الحكَم الخاصة به.
حيث تتجلى بأيامه المباركة رحمات الله، ورأفته بالعباد الصالحين الصائمين رغبًة في ابتغاء مرضاته، وأملًا ويقينًا في دخولهم إلى جنات الله الواسعات التي وعدهم عزّ وجل بها.
حكمه عن رمضان للإذاعة المدرسية 2024
شهر رمضان لا يشبهه شهر، ولا تشبه أيامه أي يوم بالعام، فكل ما به فريدًا، بدءًا من مطلع شمس نهاره، والمسلمون يتبارون في رضوان الله، ويتسابقون في عبادته، في أروع صور الإيمان التي تمثل العديد من الحكم القصيرة التي يحتاج إليها الطلاب في إذاعتهم المدرسية، ولعل من أروع حكمة مدرسية عن رمضان هي:
ترتقي الأرواح وتهدأ النفوس في شهر رمضان المعظّم، بينما تمتلئ القلوب بالأدعية المستجابة، فاغتنموا الفرصة كي تفوزوا بجنات الخلد.
توبة التائب يغفرها الله في كل حين، بينما التوبة في شهر رمضان فضلها الأعظم رضوان الله علينا بالشهر الكريم.
يفتح لنا رمضان أبواب التوبة، وعلينا أن نفتح صفحًة جديدة مع الخالق عزّ وجل، فلنُجدد توبتنا، ونولي ظهورنا للذنوب، كي تمتلأ قلوبنا بالنور.
شهر رمضان يأتينا ومعه مفاتيحًا للرحمة، والمغفرة، واستجابة الأدعية، لكل روح طيبة، صادقة، طاهرة، فهنيئا لمن صام وصلّى، وناجَى الرحمن في كل آن وأوان.
حكمه عن رمضان للإذاعة المدرسية 2024
شهر رمضان، موسم الخيرات والإحسان، حيث تزخر كل لحظة من أيامه بالعديد من الحكم التي يمكن للطلاب أن يتّخذونها منه، حكمًة، أو عبرًة يقتدوا بها على مدار حياتهم، ومن أجمل تلك الحكَم المؤثّرة،
يجنى المسلمون عظيم الثواب والأجر في نهار رمضان وليلِه، على صومهم وصلاتهم وقيام ليلهم.
صوم رمضان فضله عظيم، فهو يُمحي ذنوبنا، وكأننا وُلدنا اليوم بلا ذنوب أو خطايا.
جاءت أيام البركة والغفران، فلنستعد بصالح أعمالنا في رمضان.
أبواب السماء تُفتَح، وجنات الله تنادي الصالحين، من الصائمين البارين في شهر رمضان الكريم.
ليس الصيام امتناعًا عن الطعام بل هو امتناع عن كل ما يغضب الله تعالى، سواء كان قولًا أو فعلًا.
إذا لم تستطع قيام ليل رمضان فأنت سجين أخطائك، آن الأوان أن تتحرّر فالخالق بجانبك، ولأمرك تدبّر.
أهلًا ومرحبًا بمطهّرنا الأعظم، وزائرنا الأكرم، رمضان الشهر المعظم.
حكم وأقوال مدرسية عن رمضان
وردت العديد من آيات القرآن الكريم وكذلك الأحاديث النبوية الشريفة، المحملة بفضائل شهر رمضان وجزاء من يصمه، ويطيع الله به، حيث تعد جميعها من أهم الحكم الرمضانية التي يسعى إلى معرفتها الطلاب بالمدارس تمهيدًا لإلقائها في برنامج الإذاعة المدرسية ومن أروع تلك الحكم والأقوال:
“ليس الصيام إغلاق الفم عن الطعام، بل إغلاقه عن اللغو والكذب والفتنة وقول الباطل’، وكذلك من أفضل تلك الحِكم “كي يصح صومك، صم عن المحارم والكذب”، بينما تمثل تلك الحكمة القصيرة معنًى رائع، يستفيد منه كافة الطلاب “شهر رمضان هو النور على المآذن والنور داخل القلوب، وإن كان كل العُمر لأجسامنا، فرمضان شهر لأرواحنا”.
حكمة مدرسية مميزة عن رمضان والصيام
من الضروري أن يتعرف الطلاب على فضائل شهر رمضان وما يمكنهم أن يقومون به في نهاره ولياليه الكريمة، حيث أنهم قد بلغوا العمر الذي تتوجب فيه عليهم تلبية تعاليم الله تعالى وأداء الطاعات والعبادات، التي يمكن أن يتعلمونها من خلال حكمة مدرسية قصيرة، عن ذلك الشهر المعظم، لاسيما:
“كان رسولنا الكريم يتقرب إلى الخالق عزّ وجل من خلال الاعتكاف، وقيام العشر ليالي الأخيرة من شهر رمضان”، وكذلك تلك الحكمة الرائعة “من أعظم الأخلاق هي الصبر على صوم رمضان، وهي أخلاق نبينا الكريم والصحابة، والمسلمين الصالحين”.
كذلك “لا يكتمل صومك للشهر الكريم إلا عندما تتصدق للفقراء والمساكين” بينما من أروع الحكم المميزة عن شهر رمضان هي “لك الصوم والدعاء، وعلى الله الإجابة، ولك الإخلاص، والامتنان وعلى الله أن يهبك الرحمة والكرم والغفران”
إلى هنا نكون قد قدمنا حكمة مدرسية عن رمضان والتي تصلح كي تكون ضمن الإذاعة المدرسية المخصصّة لهذا الشهر الكريم، علها تقُم بدور المؤثر القوي في أرواح ونفوس الطلاب والطالبات.