١٢ عالم من الجامعة المصرية اليابانية بقائمة «ستانفورد» لأفضل 2٪ في العالم

تلقى الدكتور عمرو عدلي رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، تقريرا من وحدة التصنيف بالجامعة حول إدارج ١٢ من علماء الجامعة بقائمة جامعة ستانفورد الأمريكية والتي تضم أفضل 2٪ من علماء العالم الأكثر استشهادًا والأكثر تأثيرًا على مستوى العالم في مختلف التخصصات لعام 2024.

قائمة علماء الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا

وأوضح التقرير ان القائمة ضمت من علماء الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، كل من:
الدكتور سامح ندا أستاذ هندسة الطاقة ونائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية والتعليم ويظهر في القائمة للمرة الخامسة على التوالي، والدكتور أحمد عبدالمنعم، أستاذ بقسم علوم النانو، وعميد معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور حمدي أبو علي رئيس قسم هندسة مصادر الطاقة، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتور حسن شكري رئيس قسم الهندسة البيئية، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتور محمد عياد أستاذ بقسم علوم النانو، معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور محمد أبو زهاد، أستاذ بقسم هندسة الإلكترونيات والاتصالات، مدرسة الهندسة الإلكترونية والاتصالات والحاسب، والدكتور صبحي عبدالقادر أستاذ بقسم هندسة القوي الكهربية، مدرسة الهندسة الإلكترونية والاتصالات والحاسب.
كما تضمنت القائمة الدكتور جهاد محمد، أستاذ بقسم علوم النانو، معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور محمد عبدالهادي جبريل، أستاذ بقسم الهندسة الصناعية والتصنيع، مدرسة هندسة التصميم الإبداعي، والدكتورة مروة القاضي أستاذ بقسم الهندسة الكيميائية والبتروكيمياويات، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتور ضياء الدين منصور أستاذ بقسم هندسة القوى الكهربية، مدرسة الهندسة الإلكترونية والاتصالات والحاسب، والدكتور محمود نصر، أستاذ مشارك بقسم الهندسة البيئية، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات.
من جانبه هنأ الدكتور عمرو عدلي رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، علماء الجامعة الذين تم إدراجهم بقائمة جامعة ستانفورد لأفضل 2% من علماء العالم، مؤكدا أن الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا تفتخر بعلمائها مشيرا إلى أن هذا الانجاز العلمي يعكس تميز البحث العلمي والنشر الدولي للجامعة 
متمنيًا لهم تحقيق المزيد من النجاح والتفوق العلمي.