على غرار واقعة الطفلة ساجدة التي عثر علي جثتها مقتولة ومغتصبة، تصدرت الطفلة لميس منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما تم خنقها دون رحمة من زوجة عمها بهدف سرقة الحلق الذهبي.